رداً على اجتياح جنين التي أسفرت عن سقوط قتلى وجرحى، أعلنت الرئاسة الفلسطينية، اليوم (الإثنين)، أن السلطة ستوقف التنسيق الأمني مع إسرائيل تماماً.
فيما حذر منسق الأمم المتحدة الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط، تور وينسلاند، من أن التصعيد الحالي في الضفة الغربية «خطير للغاية»، لافتاً إلى أنه على اتصال مباشر مع كل الأطراف المعنية لتهدئة الوضع. وقال في تصريح نشره على
تويتر": التصعيد الحالي في الضفة الغربية المحتلة خطير للغاية، ويأتي بعد شهور من التوتر المتصاعد. وأضاف تور أن التوتر يذكرنا مرة أخرى بالوضع المضطرب للغاية وغير المستقر في أنحاء الضفة الغربية المحتلة. يجب على الجميع ضمان حماية السكان المدنيين.
ولفت المنسق الأممي إلى أنه منذ البداية، كنت على اتصال مباشر مع جميع الأطراف المعنية من أجل تهدئة الوضع بشكل عاجل وضمان وصول المساعدات الإنسانية والإمدادات الطبية وغيرها من الإمدادات الضرورية إلى جنين.
من جهتها، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية أن تسعة فلسطينيين قتلوا وأصيب 28 آخرون بينهم ثمانية بجروح خطيرة، جراء العملية العسكرية الإسرائيلية التي بدأت على مدينة جنين ومخيمها، وكذلك في إطلاق نار في مدينة البيرة. وأضافت أن من بين القتلى ثلاثة سقطوا نتيجة القصف، فيما تبقى الحصيلة مرشحة للارتفاع بسبب وجود إصابات حرجة.
فيما حذر منسق الأمم المتحدة الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط، تور وينسلاند، من أن التصعيد الحالي في الضفة الغربية «خطير للغاية»، لافتاً إلى أنه على اتصال مباشر مع كل الأطراف المعنية لتهدئة الوضع. وقال في تصريح نشره على
تويتر": التصعيد الحالي في الضفة الغربية المحتلة خطير للغاية، ويأتي بعد شهور من التوتر المتصاعد. وأضاف تور أن التوتر يذكرنا مرة أخرى بالوضع المضطرب للغاية وغير المستقر في أنحاء الضفة الغربية المحتلة. يجب على الجميع ضمان حماية السكان المدنيين.
ولفت المنسق الأممي إلى أنه منذ البداية، كنت على اتصال مباشر مع جميع الأطراف المعنية من أجل تهدئة الوضع بشكل عاجل وضمان وصول المساعدات الإنسانية والإمدادات الطبية وغيرها من الإمدادات الضرورية إلى جنين.
من جهتها، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية أن تسعة فلسطينيين قتلوا وأصيب 28 آخرون بينهم ثمانية بجروح خطيرة، جراء العملية العسكرية الإسرائيلية التي بدأت على مدينة جنين ومخيمها، وكذلك في إطلاق نار في مدينة البيرة. وأضافت أن من بين القتلى ثلاثة سقطوا نتيجة القصف، فيما تبقى الحصيلة مرشحة للارتفاع بسبب وجود إصابات حرجة.